دبلوماسية شبح افريقيا تتعاظم يوما بعد يوم اذ أن سياسة الصمت عجزت حتى كبرى الدول عن فهمها
حيث انه في سنة 2009 لقنت الدبلوماسية الجزائرية الحكيمة نظيرتها المصرية درسا لن تنساه على الاقل في المدى القريب بحيث ان السياسة المتبعة في الجزائر تتركز أساسا على الصمت والحكمة والعمل فهذا اللغز عجز المصريون عن حله لحد الساعة وفي كل يوم نرى ليونة من الجانب المصري تجاه الجزائر وهاهي اليوم المغرب تقع في نفس الفخ اذ دخلت في حرب مفتوحة على كل الاصعدة مع نظيرتها الجزائرية لكن من دون جدوى فالجزائر لحد الساعة لم تحرك ساكنا تجاه المغرب سوى تصريحات هنا وهناك من طرف اعضاء احزاب بينما في المغرب من اعلى هرم السلطة الى اسفلها يرمون بسهامهم الغادرة تجاه الجارة الشرقية او بالاحرى المارد النائم ووصلت سقطات وهفوات النظام المخزني اللقيط حتى حرق علم الشهداء من أجل كلام قاله رئيس الجمهورية عن طريق ممثله في قمة ابوجا الكلام وجهه فخامة رئيس الجمهورية للعالم بخصوص الشعب الصحراوي المحتل المظلوم الذي من حقه أن ينعم بالاستقلال والحرية والدولة الجزائرية ماضية في دعمها للصحراويين حتى ينعمو ببلاد حرة شاء المخرب ام لم يشأ نحن شعب ذقنا طعم الاحتلال ونعرف مدى الظلم الذي تعيشه العيون عيون العالم الابية التي قرب وقت حريتها بعد وصول رسالتها لجميع دول العالم وتمتعها بدعم الشعوب الحرة . وان تو ثري فيفا الشعب الصحراوي وليسقط امير المخنثين ميم سيس
0 التعليقات:
إرسال تعليق
انت مسؤول عن تعليقك امام الله من فضلك اخي في الله حافظ على ان يكون تعليقك بدون كلام بذيئ
كل تعليقات الشتم والسب تحذف